
ولكلا منا هدف فى حياته يريد أن
يصل اليه ولكن تختلف من شخص الى أخر فى تحقيق هدفه
هناك من لم يطيق ان
يتحمل كل الصعاب التى نعيشها فى كل يوم والهموم التى تطاردنا فى شتى الطرق
ولكن يبقى الايمان بالله والثقة بالنفس ,هناك كثيرا من الأحلام أريد أن احققها ولكن ليس بيدى شئ
احلم مثل اى شاب اريد ان اتزوج ويكون لى بيت وعائلة وأمرأة ترافقنى فى حياتى واطفال احلم لهم
وأكبر بهم ومعهم واحقق رغباتهم كما يريد والديا ولكن الظروف لا تساعدهم, أريد ان اجد فرصة عمل مناسبة تبيح لى ان أعيش حياة كريمة أشعر بها أنى أنسان كثيرا ما احلم ويصمت بداخلى صرخات الحلم لانى لم اجد طريقة تساعدنى ان أحققها ولكن مازال الامل موجود فى حياتى برغم الفقر والظلم والفساد الذى يعم البلاد وقلة المعيشة وضعف الرغبة عند الكثيرين فى المحاولة فى ان يحققه احلامهم الذين طالما رسموا لها طريقا ولم يكتمل ولكن سيظل هناك هدف يراودنى وهو انى ابتسم للحياة واضعف ايمانى انى اغير نفسى بنفسى لان الله لا يغير ما بقوما حتى يغيرو ما بأنفسهم وسأبقى مدركا للواقع الذى أعيشه من قهر ومعاناة وضياع ابسط الحقوق لى كأنسان
الحب,الزواج,التعليم,العمل,ولكن برغم كل ذلك ولسه عندى أمل فى الحياة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق